Top latest Five أسباب الفجوة بين الأجيال Urban news



السبب الثاني الذي سبب مفهوم فجوة الأجيال في علم النفس هو حدوث الدوران في الثقافات، حيث أنه في الأجيال السابقة لم يكن هناك أي ثقافات متنقلة بشكل واضح، ومنها بقي معظم البشر في نفس المنطقة أو البلد، وكان هناك اتصال صغير مع الأفراد خارج المنطقة العامة للفرد، وكان الحصول على المعلومات من الثقافات الثانية والمجاورة بشكل قليل، ومع ذلك مع التقدم المتزايد للتكنولوجيا بدأ البشر في التعرف على أشياء جديدة.

القيم الثقافية: يميل الشباب إلى تبني قضايا مثل المساواة وحقوق الإنسان، بينما قد يتمسك الجيل الأكبر بالقيم التقليدية.

بدأ الأشخاص في تحدي عاداتهم التقليدية واعتماد بعض القيم الثقافية الجديدة في قيمهم الخاصة، ونتيجة لذلك، حدثت خلافات بين الأجيال المختلفة.

سيحاول الأبناء خلق عالمهم الخاص بعيداً عن الوالدين وهذا قد يعرضهم للكثير من المخاطر المحتملة في ظل غياب توجيه يساعدهم على اختيار القرارات الصحيحة.

كييف تحث دمشق على طرد القوات الروسية، واشتباكات بين "قسد" وفصائل مدعومة من تركيا في منبج وسد تشرين

العامل الآخر الذي أثر في الفجوة بين انواع الأجيال هو زيادة تنقل المجتمع ، في الأجيال السابقة ، لم يكن المجتمع متحركًا جدًا ، بقي معظم الناس في نفس المنطقة أو البلد ، كان هناك اتصال ضئيل مع الناس خارج المنطقة العامة للفرد ، كما كان الوصول إلى المعلومات من الثقافات الأخرى محدودًا ، ومع ذلك ، مع التقدم المتزايد للتكنولوجيا ، بدأ الناس في التعرف على أشياء جديدة.

فرض الآراء الدائم على الأبناء وحرمانهم من اتخاذ القرار سوف يعرضهم للفشل بالحياة بشكل أكبر.

من الطبيعي تباين الأجيال في المجتمع واختلاف نمط تفكيرها وثقافتها، ولا مشكلة في ذلك. ولكن المشكلة تبدأ إذا حدث الصدام بين تلك الأجيال وتأزمت العلاقة بينها، وبدأ كل جيل في كيل الإتهامات للجيل الآخر.

تجنب أسلوب المراقبة ???? ??? المباشرة: لأن ذلك يؤدي إلى نفور الأبناء من الآباء، لكن يمكن المتابعة من بعيد، وإعطاء النصيحة في الوقت المناسب.

"سقوط الأسد كشف سنوات من ماضي زوجي لم أكن أعرف عنها شيئاً"

هويّاتية : أي أن هناك وعياً جمعياً لكلّ جيل، وهذا يكسبه نوعاً من التضامن بين أفراده مقابل الجيل الآخر.

وتتعمق الفجوة بين الأجيال وتبعد مسافات الفهم بينهم إن لم يقوم الجيل السابق بالتقرب من عقلية الجيل الجديد ويحاول أن يتفهمهم ، فالإصرار على التمسك بقرارات متوارثة غير مجددة وتقليد من سبق من الأجيال في نمط التربية والسلوكيات والتسلط قد يحدث هوة سحيقة وفجوة وصراع بين الجيلين وخصوصاً في ظل ثورة التقنية واحداثياتها المتسارعة والتي أنارت العقول والمفاهيم وجعلت العالم بين يديك بمحاسنه ومساوئه.

التنشئة الاجتماعية السّلبية للزوجين: أي الأم والأب منذ الصغر حيث تُكرّس هذه التربية القيم والعادات الاجتماعية دون إبداء أي رأي أو حوار، وإنما فرض قرارات دون مناقشة الأولاد.

وبالقياس على الحالة المصرية، نجد غياب الوعي الديني بين أفراد الشعب، وخاصَّة بين الشباب، حتى وإن بدت عليهم سمات التدين. ونجد التشويه المتعمد لتعاليم الدين الإسلامي مِن قِبَل الإعلاميّين الموالين للنظام الحاكم، وأيضًا مِن قِبَل مَن يسمون أنفسهم بالدعاه الجدد.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *